وجد باحثون في جامعة “كاليفورنيا ديفيس”، أن الزبيب يمكن أن يكون له التأثير ذاته لمكمّلات الكربوهيدرات التجارية التي تعزز القدرة على التحمّل عند إجراء التمارين الرياضية.
وراقب الباحثون تأثير الزبيب على عدّائين استهلكوا مخزونهم من الغليكوجين خلال الركض لمدة 80 دقيقة تبعه ركض لمسافة 5 آلاف متر.
وأظهرت الدراسة التي أجراها الباحثون ونشرت في المجلة الدولية للمجتمع والتغذية الرياضية، أن “الذين يستهلكون الزبيب أو يمضغون العلكة يركضون مسافة خمسة آلاف متر أسرع بدقيقة ممن يشربون المياه فقط”.